الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

إذا الشعب يوما أراد الحياة...ماذا نفعل؟

سأل شاب عنده 14 سنة اسمه علي هشام

إذا الشعب يوما أراد الحياة, ماذا نفعل؟

أنا بقى عندي الحل, حاجة بسيطة جددددا وإيه لذيذة كمان, زي اكلة الكوارع اللي خالتي لسة عملها.. دحنا كلنا أكل.. ماعلينا..

ياعم الشعب افعل الاتي

مانمشييش عكس وطبعا ده مش هيحصل
نربط حزام الأمان مش عشان المخالفة بس عشان سلامة وأمن الراكب
منرميش علبة السجاير الفاضية في الشارع, مفيش صندوق زبالة؟ حطها فيجيبك لحد بيتكم ولا أي صندوق زبالة ياخويا.
نحترم الستات يعني ما نعاكسش, وده عايزينله مصحة على مساحة تشيل من 40 ل50 مليون مواطن مصري. عشان بقى ادمان.
نحترم الشرطة, ياما بقى مانعيطش إن مفيش أمان.
نبطل نتاجر في الدين.
نحترم بعض والبلد دي.
لو واحد معارض لرأيك, عاادي يا جدعان ما هي دي الديمو  كراسي.
مانوقفش حال نفسنا قبل البلد عشان محكمة حسني, ماهو بيتحاكم!!
وننتج. يعني ننسى بقى كباية الشاي فوقت الشغل. والستات تبطل ترغي فيمشاكل العيال أوه جوز مديحة وحماة سامية وببساطة ننتج.
نقف في الطابور.
نتكلم في التليفون بصوت واطي. ماهو هيسمعك هيسمعك.
ومش عشان أنا لابس نظارة راي بان أبقى سيس.. مين اللي قالك هذه المعلومة؟
مانشتمش.
نبطل السوجارتين والبورشامة.
وأهم حاجة نبطل نفتي على بعضينا..

بوليكاتا//

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق